
بلغني أيها الملك السعيد
يا لها من مفردة ..”بلغني”
الّلعب في أروقة القَصّ
الغواية في كتمان اسم الفاعل(المُبلّغ)
السرد حافياً من فداحة الإثم والتورية
القفز عن كلام جفل منه المرتاب.
الرعي في ماء العين
إن لاحت رغبة في الاستزادة
/الاستزادة الخمرة التي تُعطّش الشارب
وهي تتسلق الوهم كطلوع السلم درجة درجة/
……. ………
كل ما يَرٍدُ من إيماءات وزفرات
حكّة ثوب ووجع أسنان
يعبّر عن لسانها وبلسانها
أحدثكم عن جدتنا شهرزاد.
النسويات القاصرات عن
الايماءات والزفرات
حكّة الثوب ووجع الأسنان
فصلن رأسها عن النص
حشرن أنوفهنّ عميقاً
في سراويلها الداخلية.